القران الكريم

بِسْمِ الله الرَحْمَانِ الرَحٍيمِ

الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ كًامِلًا


الجمعة، 31 ديسمبر 2010

ادعية بجميع حروف الهجاء


اللهم ارزقنا
بالألف ألفة
و بالباء بركة

و بالتاء توبة

و بالثاء ثواباُ

و بالجيم جمالاً

و بالحاء حكمة

و بالخاء خيراً

و بالدال دليلاً

و بالذال ذكاء

و بالراء رحمة

و بالزاي زكاة

و بالسين سعادة

و بالشين شفاء

و بالصاد صدقاً

و بالضاد ضياء

و بالطاء طاعة

و بالظاء ظفراً

و بالعين علماً

و بالغين غنى

و بالفاء فلاحاً

و بالقاف قناعة

و بالكاف كرامة

و باللام لطفاً

و بالميم موعظة

و بالنون نوراً

و بالهاء هداية

و بالواو ودّاً

و بالياء يقيناً

وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

اللهم آمين

الأحد، 26 ديسمبر 2010

حصن المسلم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اما بعد  
اضع بين ايديكم كتيب قيم  صغير وسهل قلما يخلو بيت مسلم منه و الذي ترجم لعدة لغات جزا الله صاحبه خير الجزاء وغفر الله له و لوالديه







http://www.4shared.com/document/fzs4_Tez/___online.html



الاثنين، 22 نوفمبر 2010

الشيخ البشير الابراهيمي

محمد البشير الإبراهيمي (1889-1965 م) من أعلام الفكر والأدب في العالم العربي ومن العلماء العاملين في الجزائر. رفيق النضال لعبد الحميد ابن باديس في قيادة الحركة الإصلاحية الجزائرية، ونائبه ثم خليفته في رئاسة جمعية العلماء، ومجاهد باللسان والقلم لتحرير الشعوب من الاستعمار، وتحرير العقول من الجهل والخرافات

مولده
ولد في 13 شوال 1306 هـ الموافق 14 جوان عام 1889م في قرية أولاد إبراهيم برأس الوادي قرب ولاية برج بوعريريج. تلقى تعليمه الأوَّل على والده وعمه؛ فحفظ القرآن ودرس بعض المتون في الفقه واللغة.;

مشواره العلمي والأدبي

غـادر الجزائر عام 1330 هـ الموافق 1911 ملتحقاً بوالده الذي كان قد سبقه إلى الحجاز، وتابع تعليمه في المدينة، وتعرف على الشيخ ابن باديس عندما زار المدينة عام 1331 هـ الموافق1913، غادر الحجاز عام 1335 هـ 1916 قاصداً دمشق، حيث اشتغل بالتدريس، وشارك في تأسيس المجمع العلمي الذي كان من غاياته تعريب الإدارات الحكومية، وهناك التقى بعلماء دمشق وأدبائها، ويتذكرهم بعد ثلاثين سنة من عودته إلى الجزائر فيكتب في (البصائر) العدد 64 عام 1949: "ولقد أقمت بين أولئك الصحب الكرام أربع سنين إلا قليلاً، فأشهد صادقاً أنها هي الواحة الخضراء في حياتي المجدبة، وأنها هي الجزء العامر في عمري الغامر، ولا أكذب الله، فأنا قرير العين بأعمالي العلمية بهذا الوطن (الجزائر) ولكن... مَن لي فيه بصدر رحب، وصحب كأولئك الصحب؛ ويا رعى الله عهد دمشق الفيحاء وجادتها الهوامع وسقت، وأفرغت فيها مـا وسقت، فكم كانت لنا فيها من مجالس نتناقل فيها الأدب، ونتجاذب أطراف الأحاديث العلمية...".
في عام 1338 هـ الموافق 1920 غادر الإبراهيمي دمشق إلى الجزائر، وبدأ بدعوته إلى الإصلاح ونشر العلم في مدينة سطيف، حيث دعا إلى إقامة مسجد حر (غير تابع للإدارة الحكومية) وفي عام 1924 زاره ابن باديس وعرض عليه فكرة إقامة جمعية العلماء، وبعد تأسيس الجمعية اُختِير الإبراهيمي نائباً لرئيسها، وانتدب من قِبل الجمعية لأصعب مهمة وهي نشر الإصلاح في غرب الجزائر وفى مدينة وهران وهي المعقل الحصين للصوفية الطرقيين، فبادر إلى ذلك وبدأ ببناء المدارس الحرة، وكان يحاضر في كل مكان يصل إليه، وهو الأديب البارع والمتكلم المفوَّه، وامتد نشاطه إلى تلمسان وهي واحة الثقافة العربية في غرب الجزائر وقامت قيامة الفئات المعادية من السياسيين والصوفيين وقدموا العرائض للوالي الفرنسي؛ يلتمسون فيها إبعاد الشيخ الإبراهيمي، ولكن الشيخ استمر في نشاطه، وبرزت المدارس العربية في وهران.
في عام 1939 كتب مقالاً في جريدة (الإصلاح)؛ فنفته فرنسا إلى بلدة أفلو الصحراوية، وبعد وفاة ابن باديس انتخب رئيساً لجمعية العلماء وهو لا يزال في المنفى ولم يُفرج عنه إلا عام 1943، ثم اعتقل مرة ثانية عام 1945 وأفرج عنه بعد سنة. وفى عام 1947 عادت مجلة البصائر للصدور، وكانت مقالات الإبراهيمي فيها في الذروة العليا من البلاغة ومن الصراحة والنقد القاسي لفرنسا وعملاء فرنسا. يقول عن زعماء الأحزاب السياسية:
"ومن خصومها (أي الجمعية) رجال الأحزاب السياسية من قومنا من أفراد وأحزاب يضادّونها كلما جروا مع الأهواء فلم توافقهم، وكلما أرادوا احتكار الزعامة في الأمة فلم تسمح لهم، وكلما طالبوا تأييد الجمعية لهم في الصغائر - كالانتخابات - فلم تستجب لهم، وكلما أرادوا تضليل الأمة وابتزاز أموالها فعارضتهم" (1).
ودافع في (البصائر) عن اللغة العربية دفاعاً حاراً: "اللغة العربية في القطر الجزائري ليست غريبة، ولا دخيلة، بل هي في دارها وبين حماتها وأنصارها، وهي ممتدة الجذور مع الماضي مشتدة الأواصر مع الحاضر، طويلة الأفنان في المستقبل" (2). اهتمت (البصائر) بالدفاع عن قضية فلسطين ؛ فكتب فيها الإبراهيمي مقالات رائعة.
عاش الإبراهيمى حتى استقلت الجزائر، وأمّ المصلين في مسجد كتشاوة الذي كان قد حُوّل إلى كنيسة، ولكنه لم يكن راضياً عن الاتجاه الذي بدأت تتجه إليه الدولة بعد الاستقلال؛ فأصدر عام 1964 بياناً ذكر فيه: "إن الأسس النظرية التي يقيمون عليها أعمالهم يجب أن تنبعث من صميم جذورنا العربية الإسلامية لا من مذاهب أجنبية"

وفاته
تُوفي يوم الخميس في 18 من المحرم 1385 هـ الموافق العشرين من أيار/ مايو عام 1965 عن عمر بلغ 76 سنة بعد أن عاش حياة كلها كفاح لإعادة المسلمين إلى دينهم القويم ؛ فجزاه الله خيراً عن الإسلام والمسلمين

المصدر
مجلة البيان العدد13

[




الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

بيان أول نوفمبر1954

بسم الله الرحمن الرحيم
 نداء إلى الشعب الجزائري
هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954" أيها الشعب الجزائري،
   أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية،
أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا ـ نعني الشعب بصفة عامة،  و المناضلون بصفة خاصة ـ نُعلمُكم أن غرضنا من نشر هذا الإعلان هو أن نوضح لكُم الأسْباَبَ العَميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا و الهدف من عملنا، و مقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني في إطار الشمال الإفريقي، ورغبتنا أيضا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن أن توقعكم فيه الإمبريالية  وعملاؤها الإداريون و بعض محترفي السياسة الانتهازية. فنحن نعتبر قبل كل شيء أن الحركة الوطنية ـ بعد مراحل من الكفاح ـ قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية. فإذا كان هدف أي حركة ثورية ـ في الواقع ـ هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه  الداخلية متحدا حول قضية الاستقلال و العمل ، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي و خاصة من طرف إخواننا العرب و المسلمين. إن أحداث المغرب و تونس لها دلالتها في هذا الصدد، فهي تمثل بعمق مراحل الكفاح التحرري في شمال إفريقيا. ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل. هذه الوحدة التي لم يتح لها مع الأسف التحقيق أبدا بين الأقطار الثلاثة. إن كل واحد منها اندفع اليوم في هذا السبيل، أما نحن الذين بقينا في مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث، و هكذا فإن حركتنا الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود و الروتين، توجيهها سيئ ، محرومة من سند الرأي العام الضروري، قد تجاوزتها الأحداث، الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحا ظنا منه أنه قد أحرز أضخم انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية. إن المرحلة خطيرة. أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلا، رأت مجموعة من الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا تزال سليمة و مصممة، أن الوقت قد حان لإخراج الحركة الوطنية من المأزق الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص و التأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة و التونسيين. وبهذا الصدد، فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان السلطة، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة و المغلوطة لقضية الأشخاص و السمعة، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية أن يمنح أدنى حرية. و نظن أن هذه أسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية  تظهر تحت اسم : جبهة التحرير الوطني. و هكذا نستخلص من جميع التنازلات المحتملة، ونتيح الفرصة لجميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية، وجميع الأحزاب و الحركات الجزائرية أن تنضم إلى الكفاح التحرري دون أدنى اعتبار آخر. ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي. الهدف:   الاستقلال الوطني بواسطة: 1 ـ إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية. 2 ـ احترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني. الأهداف الداخلية: 1 ـ التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية  إلى نهجها الحقيقي و القضاء على جميع مخلفات الفساد و روح الإصلاح  التي كانت عاملا هاما في تخلفنا الحالي. 2 ـ تجميع و تنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري. الأهداف الخارجية: 1 ـ تدويل القضية الجزائرية 2 ـ تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي و الإسلامي. 3 ـ في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية. وسائل الكفاح:  انسجاما مع المبادئ الثورية، واعتبارا للأوضاع الداخلية و الخارجية، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا . إن جبهة التحرير الوطني ، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما: العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، و العمل في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، و ذلك بمساندة كل حلفائنا الطبيعيين . إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء، و تتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية، وحقيقة إن الكفاح سيكون طويلا ولكن النصر محقق. وفي الأخير ، وتحاشيا للتأويلات الخاطئة و للتدليل على رغبتنا الحقيقة في السلم ، و تحديدا للخسائر البشرية و إراقة الدماء، فقد أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة، إذا كانت هذه السلطات تحدوها النية الطيبة، و تعترف نهائيا للشعوب التي تستعمرها بحقها في تقرير مصيرها  بنفسها. 1 - الاعتراف بالجنسية الجزائرية  بطريقة علنية  و رسمية،  ملغية  بذلك  كل  الأقاويل  و القرارات و القوانين التي تجعل من الجزائر أرضا فرنسية رغم التاريخ و الجغرافيا  و اللغة و الدين و العادات للشعب الجزائري. 2 - فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أسس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ. 3 - خلق جو من الثقة وذلك  بإطلاق  سراح  جميع  المعتقلين السياسيين ورفع  الإجراءات  الخاصة و إيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة. وفي المقابل: 1 - فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية  و المحصل عليها بنزاهة،   ستحترم و كذلك  الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات. 2 - جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم الاختيار بين  جنسيتهم الأصلية  و يعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين السارية أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالة يعتبرون كجزائريين بما لهم من حقوق و ما عليهم من واجبات. 3 - تحدد الروابط بين فرنسا و الجزائر و تكون موضوع اتفاق بين القوتين الاثنتين على أساس المساواة و الاحترام المتبادل. أيها الجزائري، إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة، وواجبك هو أن تنضم لإنقاذ بلدنا و العمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي جبهتك، و انتصارها هو انتصارك. أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقون من مشاعرك المناهضة للإمبريالية، فإننا نقدم للوطن أنفس ما نملك." فاتح نوفمبر 1954
الأمانة الوطنية.

السبت، 30 أكتوبر 2010

l'historique du mouloudia club d'alger


En l'an 1921 un groupe de jeunes Algeriens de la Casbah (Historique quartier d'Alger) entrèrent en contact avec leurs conpatriotes de Bab El Oued (Quartoer Populaire a Alger) avec l'intention de fonder un club de football Algérien et le contact fut établi en grande partie grace à (Aouf Hamoud) qui assurait la liaison entre les deux quartiers, la réunion qui donna naissance au club fut à l'arrière boutique du café "benachere" actuellement "Yahi",et parce que ce jour (07 août 1921) coïncidait avec le " Mouloud " le club fut appelé " Mouloudia Club d'Alger " à noter aussi que parmis les presents dans cette réunion il y avait (El Hadj Derrich) ,pour ce qui est des couleurs (vert et rouge) ils furent choisi pour ces raisons :

*
Le vert : le signe de l'espoir du peuple Algérien et couleur symbolique de l'Islam.
*
Le rouge : le signe l'amour de la patrie et du sacrifice pour elle.
Le Mouloudia est bien plus qu'un simple club de foot, c'etait un club Algérien Musulman le seul, mais il a provoqué par la suite un vrai mouvement sportif musulman avec sa popularité qui ne cessait de s'agrondir au point d'inquiéter le régime coloniasite Français.
Sa première saison 1921/1922 dans la "ANAFA" avait connu des hauts et bas, la saison suivante 1922/1923 le MC. Alger fut officielement admis à la ligue régionale Algérienne (FFF) et cela à la 4ème division, mais malgré ces belles prestations et la qualité de son jeu le MC. Alger n'a pas pu acceder à la division superieure sous l'ombre de la presse Française qui évitait de publier les résultats et les news du club par crainte d'augmenter sa popularité du club, mais aussi par l'apparition de la loi "BORDES" qui obligait les clubs musulmants à contenir en moin deux joueurs européens et cela avec l'itention de reduir la popularité du club qui ne cessait de s'agrandir, alors il a falu attendre 14 saisons pour voir le MC. Alger acceder à la légion d'honneur et ceci s'est fait en cours de la saison 1935/1936 après une domination totale du MC. Alger durant l'année qui s'est terminée par un match barage contre le club Français " Olympique Maringo " Hadjout actuellement, qui s'est vu etre rejoué 3 fois après 2 matchs nuls ce qui etait une premiere dans l'histoire de la (FFF), mais au terme de la 3ème rencontre c'etait le MC. Alger qui gagna avec le score de 2-1 , c'etait alors la 1ere montée dans l'histoire du club.
Durant ses premieres saison dans la legion d'honneur le MC. Alger jouait les premieres place dans le classement mais il voyait l'accession lui échapper toujours durant la deriere journée du championnat ce qui lui a valu le surnom par la presse Française de : "L'eternel dauphin" du fait que cela se reproduissait plusieurs année de suite.

Mouloudia Club d'Alger par son appelation tirée de "Mouloud" car la date de fondation du MC. Alger (07 août 1921) correspondait avec la fête du "Mouloud" et c'est pour cela que le club s'appel "Mouloudia".

الأربعاء، 13 أكتوبر 2010

صور غريبة من الإعجاز العلمي فى القرآن الكريم والسنة




























وفى النهاية دمتم فى رعاية الله وأمنه...

من غرائب الطيور سبحان الخالق

طائر يملك أطول سيقان ولكن لا يستطيع الجري؟




الطائر الوحيد معقوف المنقار إلى الجنب

قطقاط ملتوئ المنقار
يميل طرف منقار هذا الطائر إلى اليمين بشكل كبير، ويستخدمه في تجميع الحشرات ويرقات القشريات والأسماك من بين الصخور في الأنهار في نيوزلندا.

لطائر الوحيد الذي منقارة السفلي أعلى من العلوي
الكشاط

أطول الطيور لساناً
طائر الطنان
حيث يصل طول لسانه إلى ثلثي طول جسمه، ويستخدم هذا الطائر لسانة بلعق رحيق الأزهار.
اكثر الطيور تمويهاً


ديك الغاب
يمكن لهذا الطائر المكوث ساكناً عند شعوره بالخطر بين اوراق الأشجار الجافة بحيث لا يمكن تمييزه عن البيئة المحيطة حوله.


الأربعاء، 6 أكتوبر 2010

شيعة ايران vs صهاينة اسرائيل

من جد ليه كذا ..؟

مو استهزاء بس اتمنى ربعنا يشوفون ويردون بليز علي بالصح من الخطأ..



وهل تعلمون يا اخوة انه لا يوجد ولا جامع واحد للسنه في طهران



على الرغم من أن نسبة السنه في ايران يزيد على 35%و


وان معابد اليهود فقط في طهران اكثر من 200 معبد

ويمارسون طقوسهم بكل حرية


وتبغون بعدها يزيلون اسرائيل!!!ة

ههههههههه




هل هذا هو أحمدي نجاد، أنا لا أصدق !!!!!!!!!!!!!!



وين اللي مزعجنا في خطاباته و يبغى يزيل اسرائيل من الخريطه على قولته


ووين اللي يقول خل نحرر فلسطين


شوفو الشيعه الخونه على حقيقتهم ولا يهمونك في خطاباتهم




بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


إستكمالاً في نشر فضائح الشيعـه .. ولكي نزيل أدنى غبشٍ لحق بعيون المخدوعين بـ'زعيم الأمة ' ..
وتحقيقاً لقول الله تعالى {وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ} (55) سورة الأنعام..
ورداً على كل 'السذج' من أهل السنة أو المحسوبين على أهل السنة ممن يراوغون كما يرواغ الثعلب في محاولات يائسة لتمجيد 'أعداء!!' أمريكا واليهود ..


نضع بين أيديكم اليوم فضيحة جديدة منفضائح الرافضة .. وهي ليست بالغريبة عليهم .. ولكن كما ذكرنا لإزالة الغبش والعمى عن عيون الساذجين .. وهي من فضائح الرئيس الإيراني (محمود أحمدي نجاد) الذي يعتبره البعض 'رمز' رفض الهيمنة الأمريكية واليهودية .. والـ'زعيم الثوري' لهذه الأمة ضد الإمبريالية الأمريكية ..
فغرت هذه الخطابات النارية الكثيرين .. وظنوا أن أحمدي نجاد سيخوض حرباً ضد 'إسرائيل' بعد شهر أو أقل ..
وأنه على الحقيقة يريد أن ' يمحو' إسرائيل عن الخارطة .. نقول لهم هاكم هذه الصور وإحكموا على هذا الـ'معتوه ' بعقولكم لا بعواطفكم ..


الصور من مؤتمر 'حقيقة الهولوكوست' الذي عقد في طهران بتاريخ 25 - 12 - 2006 م













هل حان الوقت لتكتمل فصول المسرحية ؟ !!

ملاحظة / نرجو منكم أخواني ، نشر هذا الموضوع على أوسع نطاق .. فالدال على الخير كفاعله ..
لعل الله يغير بهذه الصور عقولاً وأفكاراً .. ويهدي بها أقواماً .. وجزاكم الله خير

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

انتصارا لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن أبيها

انتصاراً لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها؛ كتب الداعية الدكتور عائض القرني قصيدة جديدة سجل فيها الصفات الكبرى لزوجة النبي صلى الله عليه وسلم ابنة الصديق أبي بكر رضي الله عنه ( المصدر صحيفة سبق الإلكترونية ) :

يا أمنا، أنتِ أنتِ ذروة الكرمِ ***** وأنتِ أوفى نساء العُرْب والعجمِ
يا زوجة المصطفى، يا خير من حملت ***** نور النبوة والتوحيد من قدمِ
أنتِ العفاف فداك الطهر أجمعه ***** أنت الرضى والهدى يا غاية الشَّممِ
نفديك يا أمنا، في كل نازلةٍ ***** من دون عِرْضِك عرضُ الناس كلهمِ
وهل يضر نباحُ الكلب شمسَ ضحى ***** لا والذي ملأ الأكوان بالنعم
الله برَّأها والله طهرها ***** والله شرفها بالدين والشِّيمِ
الوحي جاء يزكِّيها ويمدحُها ***** تباً لنذلٍ حقيرٍ تافهٍ قزمِ
والله أغيرُ من أن يرتضي بشراً ***** لعشرة المصطفى في ثوب متَّهمِ
في خِدْرها نزلت آياتُ خالقنا ***** وحياً يبدِّد ليلَ الظُّلمِ والظُلَمِ
عاشت حَصَاناً رَزَاناً همها أبداً ***** في الذكر والشكر بين اللوح والقلمِ


صديقةٌ يُعرف الصِّديقُ والدُها ***** صان الخلافةَ من بغْيٍ ومن غشمِ
مصونة في حمى التقديس ناسكةً ***** من دون عِزِّتها حربٌ وسفك دمِ
محجوبةٌ بجلال الطُّهر صيّنةٌ ***** أمينة الغيب في حِلٍّ وفي حرمِ
كل المحاريب تتلو مدحها أبداً ***** كل المنابر من روما إلى أرمِ
وكلنا في الفدا أبناء عائشةٍ ***** نبغي الشهادة سبّاقين للقممِ
مبايعين رسولَ الله ما نكثت ***** أيماننا بيعةَ الرِّضوان في القسمِ
يا أمنا، قد حضرنا للوغى لُجباً ***** نصون مجدكِ صونَ الجندي للعلمِ
عليك منا سلام الله نرفعه ***** بنفحة المسك بينَ السِّدر والسَلمِ
لا بارك الله في الدنيا إذا وهنت ***** منا العزائمُ أو لم نوفِ للقممِ
فالموتُ أشرفُ من عيشٍ بلا شرف ***** والقبرُ أكرمُ من قصرٍ بلا كرمِ

السبت، 2 أكتوبر 2010

touggourt la capital de oued righ

Histoire ancienne

La Touggourt ancienne était autrefois plus au Nord au-delà du village de Nezia. Là, dit la légende, vivait une femme de grande beauté, mais de moeurs légères, Bahadja, la joyeuse. Chassée à cause de sa vie scandaleuse, elle se réfugia sous un gourbi sur l'emplacement actuel de la mosquée. Survint le marabout de M'sila, Sidi-Bou- Djemline, quêtant pour sa zaouia, mais auquel les Touggourtins, ibadites, refusèrent l'hospitalité. Seule, Bahadja, l'accueillit et lui fit fête. En récompense, le marabout invoqua Dieu en ces termes." O Dieu, protège Bahadja ; que son gourbi devienne maison et que les maisons inhospitalières de Touggourt se dépeuplent et s'écroulent.
L'invocation fut entendue ; les habitants de Touggourt se divisè rent, s'entredéchirèrent, tandis qu'une charmante habitation en toubes fit place au gourbi de Bahadja et devint le centre de la ville nouvelle.

Une suite de divisions

Lors des divisions qui éclatèrent dans le sein des peuples zénatiens, les R'hira, qui se composaient de plusieurs familles, se dispersèrent
Un grand nombre allèrent s'établir dans le pays qui sépare les bourgades du Mzab du territoire de Ouargla. Ils y bâtirent plusieurs villes, villages et bourgades, sur le bord d'un ruisseau qui coule de l'Ouest à l'Est. Ce ruisseau signalé par Ibn- Khaldoun, est formé par la portion de l'eau des puits artésiens, que les irrigations n'ont point absorbée ; il est bien certain, dit Berbrugger qui l'a observé sur place, qu'il existe une ligne de fond le long des plantations de palmiers de l'Oued-R'hir, ligne qui aboutit au grand chott Meir'ir La population des ksour était très nombreuse.
Depuis le XIV s., on appelle cette localité le pays des R'hira ,en effet, ils y sont en majorité mais on y rencontre aussi des Sindja, des Beni-Ifren et d'autres peuplades zénatiennes. L'union de ces populations ayant été brisée par les efforts des unes à dominer les autres, il en est résulté que chaque fraction occupe une ou plusieurs bourgades, et y maintient son indépendance . L'on rapporte qu'autrefois il y avait bien plus de monde qu'à présent, et l'on attribue la ruine du pays à Ibn- R'ania qui, dans les guerres avec les Almohades, première moitié du XIIIe s, avait fait des incursions dans toutes les provinces de ITfrikia et du Maghreb, et dévasté ce territoire.
Dans le temps de la dynastie hafside, le pays des R'hira était placé sous l'autorité du chef almohade qui gouvernait le Mzab. Quand El-Mostancer, le souverain hafside, tua dans un guet-apens le chef des Douaouida, cette tribu se vengea par la mort d'Ibn-Attou, cheikh almohade, gouverneur du Mzab, et par la conquête de ce pays du R'hira et de Ouargla. Ensuite le gouvernement hafside leur concéda ces conquêtes à titre de fief. Plus tard, le sultan de Bougie accorda le gouvernement de toutes ces contrées à Mansour-Ibn-Mozni, dont les descendants y exerçaient encore l'autorité, au XVe s.
La plus grande de ces bourgades était, et est encore, Touggourt. Le gouvernement de Touggourt appartenait à la famille de Youssef-Ibn-Obeid-Allah, qui faisait partie de la tribu des R'hira ou des Sandka.

et des destructions

La dynastie des Ben-Djellâb, qui tirait son origine des Beni-Merin ou Zenata, a gouverné à son tour Touggourt, depuis le commencement du XVe s. jusqu'à dans ces derniers temps.Touggourt a été assiégée, prise et saccagée à plusieurs époques. En l'an 742 de l'hégire (1341-1342 deJ.C.), Mohammed-Ibn-Hakim, général des Hafsides, après avoir perçu l'impôt à Biskra, fit une expédition dans le R'hira, s'empara de Touggourt, et en enleva toutes les richesses. Est-ce à cette époque qu'il faut rapporter la destruction de la primitive Touggourt, bâtie à deux kilomètres de la nouvelle, au milieu des palmiers de Nezia ?
Haédo nous apprend que, en 1552, le roi de Ticart (Touggourt) ne voulant plus payer, comme par le passé certains tributs au pacha d'Alger, Salah-Rais entreprit une expédition contre ce prince au commencement d'octobre. Touggourt fut pris, les habitants de la ville et des alentours, au nombre d'environ 12 000, de tout âge et condition, furent vendus comme esclaves. Le pays fut ravagé.
Deux cents ans plus tard environ, Touggourt devait, comme Biskra, être prise d'assaut par un autre Salah, bey de Constantine. Le siège dura plusieurs semaines, et comme Salah-Bey avait juré de détruire Touggourt de fond en comble, le che'ikh Ferrhat, comprenant la situation, fit des propositions au bey. Il fut convenu que l'Oued-R'hir payerait les frais de guerre, et un impôt de 300 000 réaux bacetas. Il paraît que plus tard l'impôt ne fut plus payé régulièrement, car Ahmed-el- Mamiouk, bey de Constantine, assiégea Touggourt, en 1821, mais il fut vigoureusement repoussé.


Présence française


La prise de Biskra, en 1844, amena de la part de Ben-Djellâb, alors cheikh de Touggourt, la reconnaissance de l'autorité française. A la mort du cheikh, en 1854, un usurpateur du nom de Sliman s'empara du commandement de l'Oued-R'hir, et se déclara l'ennemi de la France. Mais au mois de novembre de la même année, le colonel Desvaux fut envoyé contre Sliman, avec une petite colonne ; le combat livré, à Mgarin, par le commandant Marmier, et un court engagement devant Touggourt, le 2 décembre, ouvraient les portes de cette ville dans laquelle le colonel Desvaux faisait son entrée le 5 . Touggourt est alors administrée par la France
Dans la terrible insurrection de 1871, dès le mois de janvier, une petite garnison de turcos, laissée à Touggourt, fut massacrée et la ville livrée au pillage ; mais tout rentrait dans l'ordre quelques semaines après. Un poste de spahis et de tirailleurs indigènes a été réinstallé sous le commandement d'un chef arabe.
De 1906 à 1920, Henri Chazelles fut adjoint spécial nommé à Touggourt. Elu à la Commission municipale de la Commune Mixte en 1920, il siégea sans interruption dans cette assemblée jusqu'en 1945, toujours en qualité d'adjoint spécial. Pendant la durée de son mandat, Henri Chazelles a toujours eu le souci de l'intérêt général en vue de l'essor de la Commune de l'Oued R'hir et notamment des palmeraies. Son dévouement légendaire aux intérêts de tous lui avait acquis la sympathie de toutes les populations, des musulmans en particulier.
Touggourt renferme trois puits artésiens, dont l'un avoisine la porte des jardins, Bab-el-Bled ou Bab-el-Khrokhra, les deux autres sont creusés dans le jardin de la kasbah, qui possède des arbres fruitiers, des dattiers et quelques cultures.
De Biskra à Touggourt, l'Oued R'hir présente un long chapelet d'oasis : près de deux millions de palmiers, dont le quart de deglet-nour. Aussi est-ce le pays de la datte d'exportation. Pas de cultures en cuvettes, ici ; l'irrigation se fait depuis toujours par puits artésiens qui atteignent parfois 160 m. Avec la multiplication de ceux-ci et l'introduction de moto-pompes, la nappe pourrait bien s'épuiser rapidement. Aussi s'intéresse-t-on à la nappe albienne (entre 1200 et 1800 m ; premier forage à cette profondeur en 1954).
En fait le chapelet de palmeraies occupe le confluent de deux fleuves sahariens fossiles (l'Irarhar et le Mya) ; d'où l'importance de la nappe aquifère. Le brassage de populations a mêlé aux nomades arabes et berbères des cultivateurs noirs amenés de l'ex-Soudan comme esclaves et des Rouagha, qui seraient des Coptes venus d'Egypte.
Des usines de conditionnement de dattes traitent sur place la production. La réforme agraire (coopératives de production, autogestion) a remplacé en grande partie le régime des petites propriété.
Les palmeraies qui entourent Touggourt sont fort belles et très étendues. Elles comptent 17 000 dattiers, à l'ombre desquels sont cultivés quelques céréales et légumes. Un chemin carrossable en fait le tour. Une piscine a été aménagée dans le jardin public.
Les rues principales sont bordées d'arcades ; les artères moins importantes sont parfois couvertes sur une partie de leur trajet.
Sur la grande place centrale, en face des jardins de l'hôtel Transatlantique, se dresse un monument commémorant le voyage en automobile à travers le désert de la mission Citroën, voyage effectué en décembre 1922 par Haardt et Audouin-Dubreuil. A l'Ouest, sur une autre place se trouvent le bureau militaire, la caserne avec poste optique, d'où l'on a une belle vue sur la région, l'infirmerie et la mosquée.
C'est de cette place, en passant près du quartier de Nezla, que l'on se rend, en quelques minutes de marche , aux cimetières (monument aux officiers de 1871), et aux curieux tombeaux des rois de Touggourt, les Ben Djellab, sous un édifice surmonté d'une coupole.
Extrait partiel de la Revue P.N.H.A

الخميس، 30 سبتمبر 2010

Le Mouloudia appelé à un…….rachat !


Près d’une semaine de sa première sortie à El-Eulma dans le cadre du championnat professionnel, le Mouloudia d’Alger continue sa virée à l’est du pays où El Khroub sera son prochain port d’attache.

Ayant entamé la saison par une courte défaite sur le terrain de Messaoud Zouggar, le Mouloudia n’a pu rééditer son début tonitruant de la saison dernière qui a vu les camarades de Derrag étriller les Usmistes bônois sur un score sans appel de 4-0

.http://www.mouloudia.org/makalate/290910.htm

الاثنين، 27 سبتمبر 2010

الإمام عبد الحميد بن باديس {1889هـ/1940م}


من مصادر الدراسة:
عمار الطالبي ـ ابن باديس حياته وآثاره ـ الجزائر ـ 1388 هـ= 1968م.
محمود قاسم ـ الإمام عبد الحميد بن باديس: الزعيم الروحي لحرب التحرير الجزائرية ـ دار المعارف ـ القاهرة ـ 1979م.
محمد فتحي عثمان ـ عبد الحميد بن باديس: رائد الحركة الإسلامية في الجزائر المعاصرة ـ دار القلم ـ الكويت ـ 1407هـ= 1987م.
أنور الجندي ـ الفكر والثقافة المعاصرة في شمال إفريقيا ـ الدار القومية للطباعة والنشر ـ القاهرة ـ 1385هـ= 1965م.